فكم منّا تعرض للعديد من المواقف وبعد وقوعه في شر هذا المطب يعيد ترتيب وضعه وحلها
والبعض لا يعيد ترتيب حساباته ويمضي قدما واقعا في تعنته وتمسكه برأيه رغم درايته بوقوعه في مأزق
يقال ان الغضب من نزغة الشيطان
فالرسول صلى الله عليه وسلم وضع لنا علاج لهذا الداء
والخصها في التالي :
1-الاستعاذه بالله من الشيطان الرجيم
2-السكوت وعدم الرد
3-الجلوس في حالة القيام
واضع بعضا من العلاجات لهذا الداء
4-تذكر ولو لبرهه عاقبة ما ستقدم عليه
5- تدريب النفس وتهيئتها على الصبر
الانسان أنواع كثيره
فالبعض سريع الغضب ولكنه سريع الرضى
والبعض بطيء الغضب ولكنه بطيء الرضى
والبعض سريع الغضب ولكنه بطيء الرضى
والبعض بطيء الغضب ولكنه سريع الرضى
أي الانواع أنت ؟؟؟؟
وهل انت راضي عن نفسك ؟؟
ارجو الرد بس بصراحه